الشراء

في العام 2023، اجتاز ما نسبته 23.38% من المرشحين برنامج المسار الوظيفي للمتداول® وبرنامج التحدي المكثف™. يعتمد حساب هذه النسبة المئوية على عدد الاشتراكات التي نجحت مقابل عدد الاشتراكات الجديدة. ومن بين أولئك الذين أكملوا أيًا من البرنامجين بنجاح، اختار 16.73% التداول على حساب حقيقي، بينما اختار 83.27% منهم حساب LiveSim®. اختبار المسار الوظيفي للمتداول /اختبار التحدي المكثف™ هو محاكاة واقعية للتداول في ظروف السوق الفعلية ويصعب على أي متداول خبير اجتيازه. لا يُوصى باختبار برنامج المسار الوظيفي للمتداول® أو التحدي المكثف™ للأفراد عديمي الخبرة في التداول.

ينطوي تداول العقود الآجلة والعملات الأجنبية على مخاطر كبيرة، وليس مناسباً لجميع مستثمر، يمكن للمستثمر أن يخسر كل أو أكثر من الاستثمار الأولي. رأس مال المخاطرة هو الأموال التي يمكن أن تضيع دون تعريض الأمن المالي أو نمط الحياة للخطر. يجب استخدام رأس مال المخاطرة فقط للتداول ، ويجب أن يفكر المتداولون فقط في رأس المال المخاطرة الكافي. الأداء في الماضي ليست بالضرورة مؤشرا على النتائج المستقبلية.

تتضمن نتائج الأداء الافتراضي العديد من أوجه القصور الكامنة وراءها، والتي ستجد بعضها موصوفًا أدناه. لا يتم تقديم أي تمثيل بأن أي حساب سيحقق أو يحتمل أن يحقق أرباحًا أو خسائر مماثلة لتلك المعروضة؛ في الواقع، هناك اختلافات حادة في كثير من الأحيان بين نتائج الأداء الافتراضية والنتائج الفعلية التي يتم تحقيقها لاحقًا باستخدام أي برنامج تداول معين. وتتمثل إحدى قيود نتائج الأداء الافتراضية في أنها معدّة بشكل عام مع الاستفادة من الإدراك المتأخر. بالإضافة إلى ذلك، لا ينطوي التداول الافتراضي على مخاطر مالية، ولا يمكن لأي سجل تداول افتراضي أن يفسر تأثير المخاطر المالية للتداول الفعلي بشكلٍ كامل. على سبيل المثال، تعد القدرة على تحمل الخسائر أو الالتزام ببرنامج تداول معين على الرغم من خسائر التداول نقاطًا جوهرية يمكن أن تؤثر سلبًا على نتائج التداول الفعلية. وهناك العديد من العوامل الأخرى المتعلقة بالأسواق بشكلٍ عام أو بتنفيذ أي برنامج تداول محدد، والتي لا يمكن تفسيرها بالكامل عند إعداد نتائج الأداء الافتراضي، وكلها يمكن أن تؤثر سلبًا على نتائج التداول.